responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستدرك عوالم العلوم و المعارف نویسنده : الشيخ عبد الله البحراني الأصفهاني    جلد : 20  صفحه : 1061

الاختصاص: أحمد بن هارون، و جعفر بن الحسين، عن ابن الوليد، عن الصفّار، و سعد، عن ابن عيسى، عن ابن فضّال، عن عليّ بن عاقبة، أو غيره، عن أبي كهمس (مثله). [1]

29- باب أبي بصير [2]

الأخبار: الأئمّة: الصادق (عليه السلام) 1- الاختصاص: ابن الوليد، عن ابن متيل، عن النهاوندي، عن محمّد [3] بن سليمان الديلمي، عن أبيه، عن أبي بصير، قال‌ [4]:

أتيت أبا عبد اللّه (عليه السلام) بعد أن كبرت سنّي، و قد أجاهدني النفس؛

فقال: يا أبا محمّد، ما هذا النفس [العالي‌]؟

فقلت له: جعلت فداك [يا بن رسول اللّه‌] كبر سنّي، و رقّ عظمي، و اقترب‌


[1] 163 ح 277، 198، عنهما البحار: 47/ 402 ح 5، 6.

و أورده في المناقب لابن شهر اشوب: 3/ 390 عن أبي كهمس «قطعة».

أقول: قد مرّ أحوال محمّد بن مسلم في أبواب أحوال أصحاب الباقر (عليه السلام) [ج 19/ 385]؛

فلا نعيدها حذرا من التكرار و الإكثار. منه (ره).

[2] هو يحيى بن القاسم، أبو بصير الأسدي، و قيل: أبو محمّد، ثقة وجيه، روى عن أبي جعفر و أبي عبد اللّه (عليه السلام). و قيل: يحيى بن أبي القاسم، و اسم أبي القاسم إسحاق، و روى عن أبي الحسن موسى (عليه السلام) (رجال النجاشي: 441، معجم رجال الحديث: 20/ 88).

[3] «أحمد»: ع، ب. و هو تصحيف و الصحيح محمّد. راجع معجم رجال الحديث: 16/ 126- 130.

[4] الكافي: عدّة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن محمّد بن سليمان، عن أبيه قال: كنت عند أبي عبد اللّه (عليه السلام) إذ دخل عليه أبو بصير و قد خفره النفس، فلمّا أخذ مجلسه قال له أبو عبد اللّه (عليه السلام):

فضائل الشيعة: حدثنا محمّد بن الحسن بن أحمد بن الوليد (رحمه اللّه)، قال: حدّثني محمّد بن الحسن الصفّار، قال: حدّثني عبّاد بن سليمان، عن محمّد بن سليمان، عن أبيه سليمان الديلمي، قال:

كنت عند أبي عبد اللّه (عليه السلام) إذ دخل عليه أبو بصير و قد أحضره النفس؛

فلمّا أن أخذ مجلسه قال له أبو عبد اللّه (عليه السلام).

نام کتاب : مستدرك عوالم العلوم و المعارف نویسنده : الشيخ عبد الله البحراني الأصفهاني    جلد : 20  صفحه : 1061
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست