responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستدرك عوالم العلوم و المعارف نویسنده : الشيخ عبد الله البحراني الأصفهاني    جلد : 17  صفحه : 109

كامل الزيارات: أبي، عن سعد، عن ابن عيسى و ابن أبي الخطّاب و ابن يزيد جميعا، عن محمد بن سنان مثله‌ [1]

2- علل الشرائع: أبي، عن سعد، عن ابن يزيد، عن محمد بن سنان، عن عمّار ابن مروان، عن سماعة، عن أبي بصير، عن أبي عبد اللّه (عليه السّلام): إنّ إسماعيل كان رسولا نبيّا سلّط اللّه عليه قومه فقشّروا جلدة وجهه و فروة رأسه فأتاه رسول من ربّ العالمين، فقال له: ربّك يقرؤك السلام و يقول: قد رأيت ما صنع بك و قد أمرني بطاعتك، فمرني بما شئت، فقال: يكون لي بالحسين بن علي (عليهما السّلام) اسوة.

كامل الزيارات: أبي، عن سعد، عن ابن عيسى و ابن أبي الخطاب و ابن يزيد جميعا، عن محمد بن سنان مثله.

كامل الزيارات: محمد بن الحسن، عن أبيه، عن جدّه‌ [2] علي بن مهزيار، عن محمد بن سنان، عمّن ذكره، عن أبي عبد اللّه (عليه السّلام) مثله. [3]

3- كامل الزيارات: محمّد بن جعفر الرزاز، عن ابن أبي الخطّاب و أحمد بن الحسن بن فضّال، [عن الحسن بن فضّال‌]، عن مروان بن مسلم‌ [4]، عن بريد العجليّ، قال: قلت لأبي عبد اللّه (عليه السّلام): يا ابن رسول اللّه أخبرني عن إسماعيل الذي ذكره اللّه في كتابه حيث يقول: «وَ اذْكُرْ فِي الْكِتابِ إِسْماعِيلَ إِنَّهُ كانَ صادِقَ الْوَعْدِ وَ كانَ رَسُولًا نَبِيًّا» [5] أ كان إسماعيل بن إبراهيم (عليهما السّلام)؟ فإنّ الناس يزعمون أنّه إسماعيل بن إبراهيم.

فقال (عليه السّلام): إنّ إسماعيل مات قبل إبراهيم (عليه السّلام) و إنّ إبراهيم كان حجّة للّه قائما صاحب شريعة فإلى من ارسل إسماعيل إذن؟، قلت: فمن كان جعلت فداك؟ قال:

ذلك إسماعيل بن حزقيل النبيّ (عليه السّلام) بعثه اللّه إلى قومه فكذّبوه و قتلوه و سلخوا وجهه،


[1]- علل الشرائع: 1/ 77 ح 2 و كامل الزيارات: ص 64 ح 1 و البحار: 44/ 227 ح 7.

[2]- في الأصل و البحار: عن جده، عن علي بن مهزيار، و الصحيح ما أثبتناه من المصدر.

[3]- علل: 1/ 78 ح 3 و كامل ص 64 ح 2 و ص 65 ح 4 و البحار: 44/ 227 ح 8.

[4]- في الأصل: عبد اللّه بن مسلم.

[5]- مريم: 54.

نام کتاب : مستدرك عوالم العلوم و المعارف نویسنده : الشيخ عبد الله البحراني الأصفهاني    جلد : 17  صفحه : 109
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست