responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : منتقد المنافع في شرح المختصر النافع - كتاب الطهارة نویسنده : ملا حبيب الله الكاشاني    جلد : 1  صفحه : 27

وفاتي لآقا أحمد و آقا علي، على أن يقرءا تعزية لسيّد الشهداء أو ينيبا غيرهما، و على أن يكون ثلث الحاصل من البستان للمتولّي نسلا بعد نسل.

و أمّا عوائد حوانيت «پابيك» فإنّها تصرف لإقامة عزاء الحسين 7؛ لأنّها وقف لسيّد الشهداء 7، و يكون المتولّي عليها آقا حسين.

و جعلت نصف السدس من حمّام «دروازة» وقفا لسيّد الشهداء، و أنا المتولّي عليه في حياتي، على أن تكون التولية عليه بعد وفاتي لآقا حسين نسلا بعد نسل لأرشد أولاده الذكور.

أمّا الكتب الموقوفة التي تكون توليتها لأعلم علماء البلد فتدفع للأعلم منهم.

و أمّا الكتب الموقوفة التي ليس لها متولّ فإنّها تعطى لمجتهد ثابت الاجتهاد.

و أمّا الكتب الموقوفة وقفا وقتيّا للمرحوم الحاج السيّد حيدر، فبعد انتهاء مدّة الوقف المؤقّت تعتبر من أموال آقا حسين، و بعد وفاتي تعطى له.

و أمّا الكتب الوقفيّة التي كتبت بخطّ المرحوم الحاج مير محمّد علي المجلّدة و غير المجلّدة تعطى لآقا حسين.

و أمّا الكتب الوقفيّة للمرحوم آقا مهدي يجب أن تكون بحوزة أعقل و أرشد أحفاده؛ و الغاية من ذلك هو المنع من التصرّف غير المشروع في الكتب الوقفيّة الدائمة و المؤقّتة و عدم بيعها.

أمّا ما أملكه من الكتب فلا بدّ أن يقسّم بين الورثة كما فرض اللّه، و يصرف ثلث قيمتها على مقبرتي‌

أمّا إذا متّ في إحدى المشاهد المشرّفة- و نعم المطلوب- فادفنوني هناك.

و أمّا إذا متّ في أيّ بلد آخر فادفنوني في ذلك البلد بلا تأخير؛ لأنّي لم أجوّز حمل الجنازة مطلقا.

و إذا متّ في كاشان فادفنوني في «دشت أفروز»- الأرض الموقوفة على القبور للحاج عبد العزيز التي هي في تصرّفي و التي لا بدّ أن تكون مقبرة- و إن أمكن فادفنوني في أرض بكر، و يكون البناء على القبر مقتصرا على أربع جدران و ينفق عليه من ثلث قيمة كتبي.

و أمّا الكتب التي استعرتها فتعاد إلى أصحابها، و الكتب التي أعرتها للشيخ حسين بختياري في أصفهان مثل لباب الألقاب و رسالة الاستغناء في الغناء و شرح زيارة‌

نام کتاب : منتقد المنافع في شرح المختصر النافع - كتاب الطهارة نویسنده : ملا حبيب الله الكاشاني    جلد : 1  صفحه : 27
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست