(وَاَقَمْتُمْ حُدُودَهُ) : وإن كان من بعضهم أو يعم بما يشمل البعض حال التقية أو التعليم لأحكام الله تعالى.
(وَنَشَرْتُمْ شَرائعَ اَحْكامِهِ) : وإن كان من الصادقين : أكثر ؛ فإنّه كان لأبي عبد الله 7 أربعة آلاف مصنّف ومن غير المصنّفين [٢] ما لا يحصى ، وكتاب الرجال لابن عقدة في بيان أحوالهم وكتبهم ، والإضافة من قبيل خاتم فضة أو أدلّة الأحكام من الكتاب وغيره.
(وَسَنَنْتُمْ) أي : بيّنتم.
(سُنَّتَهُ) : مفرداً أو جمعاً ، وإضافة السنّة بمعنى الطريقة إلى الله لكونه منه تعالى ، أو سنّة الرسول سنّة الله تعالى.