[٤] البيت مضطرب كثيرا في النسخ فاخترت منها ما يؤدي المعنى. وقد علق ناسخ (ج) بقوله : كذا وجدناها ، وتأملناها غاية التأمل ، فلم يكن غير هذا ، فليراجع ديوانه وليصحح منه». انتهى.
[٥] شفاء الغرام ١ / ١٩٨ ـ ١٩٩ ، وانظر : ابن تغري بردي ـ النجوم الزاهرة ٥ / ٩٥ ، ابن فهد ـ اتحاف الورى ٢ / ٤٧٦.