فلما انصرفوا عنه أمر عبد المطلب قريشا بالخروج من مكة إلى روس الجبال والشعاب تخوفا عليهم من معرة الجيش [١].
ثم قام عبد المطلب فأخذ بحلقة باب الكعبة الغراء [٢] ، ومعه نفر من قريش يدعو الله تعالى ، ويستنصره على أبرهة ، فمما [٣] قاله وهو آخذ بحلقة باب الكعبة [٤] :