وعلى هذا الاعتبار فالباقي لقيام الساعة في عامنا الذي هو ١٠٣١ ه ـ ألف واحدى وثلاثين بعد الهجرة ـ ثلاثمائة وتسعة وستون سنة ٣٦٩ ـ والله أعلم ويفعل ما يريد ، نسأله حسن الخاتمة [٥]].
[٥] في (ج) «الختام». وفي (د) «عامنا الذي هو ١٠٩٥ ه ، ٣٠٥ سنة». وهذا للسنجاري نفسه.
[٦] عرائس المجالس في قصص الأنبياء ـ للثعلبي أبي اسحاق أحمد بن محمد بن إبراهيم النيسابوري. المتوفي سنة ٤٢٧ ه. وكتابه هذا فيه من الغرائب من الإسرائيليات الشيء الكثير. وانظر الخبر ص ٧٩ ـ دار الرائد العربي ـ بيروت ، لبنان ط ٤ / بدون تاريخ.