القطر ، وساكنها يحاكي عدد [١] الرّمل والقطر ، وهي مع ذلك تصغر عن أن يسطّر ذكرها في سطر. تريك صورة ليلى [٢] في عين ابن الحميّر [٣] ، وتسفر لك خيرتها عن وجه كثيّر [٤] ، وتبلّد الذّكيّ النّحرير [٥] [وتحيّر]. [٦] وتكدّر الذّهن الصّقيل وتغيّر ، وتنفي بأذاها وقذاها كلّ فاضل خيّر. فإن [٧] نظرت إلى صورتها ذكرت قول القائل : [٨] [الوافر]