[2] مبتدأ خبره «نحو استعمال» و ضميرا «دخله، له» راجعان إلى الظن القياسي، و ضميرا «منها، فيها» راجعان إلى الجبر و الوهن و الترجيح.
[3] كي تعلم أن الاعتناء بالظن القياسي ممنوع شرعا مطلقا كما تقدم في عبارة شيخنا الأعظم (قده) من استقرار سيرة الإمامية على هجره حتى في باب الترجيح، فليس القياس غير المعتبر بدليل خاص كالظن غير المعتبر بدليل عام، إذ يمكن الجبر أو أحد أخويه به في بعض الموارد، بخلاف القياس، فانه لا يمكن فيه شيء من ذلك أصلا كما تقدم تفصيله.