responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجموعه ورّام، آداب و اخلاق در اسلام ت تنبیه الخواطر نویسنده : ورام بن ابی فراس    جلد : 1  صفحه : 297

- منافقون، آيه 10 2- أَنَّما أَمْوالُكُمْ وَ أَوْلادُكُمْ فِتْنَةٌ*.

- تغابن، آيه 16 3- مَنْ كانَ يُرِيدُ الْحَياةَ الدُّنْيا وَ زِينَتَها نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمالَهُمْ فِيها وَ هُمْ فِيها لا يُبْخَسُونَ..

- هود، آيه 18 4- أَلْهاكُمُ التَّكاثُرُ.

- تكاثر، آيه 2 5- حبّ المال و الشرف ينبتان النفاق في القلب كما ينبت الماء البقل.

6- ما ذئبان ضاريان أرسلا في زريبة غنم بأكثر فسادا فيها من حبّ المال و الجاه في دين الرّجل المسلم.

7- و قيل: يا رسول اللَّه أيّ امّتك أشرّ؟ قال: الأغنياء.

8- سيأتى بعدكم قوم يأكلون أطائب الدّنيا و ألوانها و ينكحون أجمل النّساء و ألوانها و يلبسون ألين الثياب و ألوانها و يركبون فره الخيل و ألوانها، لهم بطون من القليل لا تشبع و أنفس بالكثير لا تقنع، عاكفين على الدّنيا يغدون و يروحون إليها، اتّخذوها آلهة من دون إلههم و ربّا دون ربهم إلى أمرهم ينتهون و هواهم يتّبعون فعزيمة من محمّد بن عبد اللَّه لازمة لمن أدركه ذلك الزّمان من عقب عقبكم و خلف خلفكم أن لا يسلّم عليهم و لا يعود مرضاهم و لا يتّبع جنائزهم و لا يوقّر كبيرهم فمن يفعل ذلك فقد أعان على هدم الإسلام.

9- دعوا الدّنيا لأهلها فمن أخذ من الدّنيا فوق ما يكفيه أخذ حتفه و هو لا يشعر.

10- يقول ابن آدم: مالى مالى، هل لك من مالك إلّا ما تصدّقت فأبقيت أو أكلت فأفنيت أو لبست فأبليت.

11- قال رجل: يا رسول اللَّه ما لي لا أحبّ الموت فقال: هل معك مال فقال: نعم قال: فقدّم مالك فإنّ قلب المرء مع ماله فإن قدّمه أحبّ أن يلحقه و إن خلّفه أحب أن يتخلّف معه.

12- أخلّاء ابن آدم ثلاثة: واحد يتبعه إلى قبض روحه و الثاني إلى قبره و الثالث إلى محشره فالذي يتبعه إلى قبض روحه فماله و الذي يتبعه إلى قبره فأهله و الّذى يتبعه إلى محشره فعمله.

13- يجاء بصاحب الدّنيا الّذى أطاع اللَّه فيها و ماله بين يديه كلّما تكفأ به الصّراط قال له ماله:

امض فقد أدّيت حق اللَّه فيّ ثمّ يجاء بصاحب الدّنيا الّذي لم يطع اللَّه فيها و ماله بين كتفيه كلّما تكفأ به الصّراط قال له ماله: ويلك ألّا أدّيت حقّ اللَّه فيّ؟ فما يزال كذلك حتّى يدعو بالثّبور و الويل.

14- إذا مات العبد قالت الملائكة ما قدّم؟ و قال النّاس: ما خلّف؟

15- لم تخرج عنّى لا تنفعنى.

16- ظاهرا حسن بصرى است- م.

نام کتاب : مجموعه ورّام، آداب و اخلاق در اسلام ت تنبیه الخواطر نویسنده : ورام بن ابی فراس    جلد : 1  صفحه : 297
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست