القول فى الطّواف‌

(و تقول فى طوافك اللّهُمَّ انّي أسألك باسمك الّذى يمشى به على طلل الماء كما يمشى به على جدد الارض و أسألك باسمك المخزون المكنون عندك، و أسألك باسمك الاعظم الاعظم الاعظم الّذى اذا دعيت به اجبت و اذا سألت به اعطيت ان تصلّى على محمّد و آل محمّد و ان تفعل بى كذا و كذا فاذا بلغت الرّكن اليمانيّ فالتزمه و قبّله و صلّ على النّبيّ و اله فى كلّ شوط.)

القول بين الرّكن اليمانيّ و الرّكن الّذى فيه الحجر الاسود

(و قل بين هذين الرّكنين ربّنا آتنا فى الدّنيا حسنة و فى الآخرة حسنة و قنا برحمتك عذاب النّار.)

الوقوف بالمستجار

(فاذا كنت فى الشّوط السّابع فقف بالمستجار و هو مؤخّر الكعبة ممّا يلى الرّكن اليمانيّ به حذاى باب الكعبة فابسط يديك على البيت و الزق خدّك و بطنك و قلّ اللّهُمَّ البيت بيتك و العبد عبدك و هذا مقام العائذ بك من النّار اللّهُمَّ انّي حللت بفنائك فاجعل قراى مغفرتك وهب لي ما بينى و بينك و استوهبنى من خلقك و ادع بما شئت ثمّ اقرّ