responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : روح مجرد (يادنامه موحد عظيم و عارف كبير حاج سيد هاشم موسوى حداد) نویسنده : حسينى طهرانى، سید محمد حسين    جلد : 1  صفحه : 200

ابْنُ الاعْرابىِّ: كاطّافَ اطّيافًا، إذا ألْقَى ما فى جَوْفِهِ. وَ أنْشَدَ

: عَشَّيْتُ جابانَ حَتَّى اسْتَدَّ مَغْرِضُهُ‌

وَ كانَ يَنْقَدُّ إلّا أنَّهُ اطّافا

4- در «لسان العرب» شبيه آنچه را كه از «تاج العروس» نقل نموديم، ذكر كرده است.

وَ الْعِقْىُ كَما ذَكرَهُ اللُغَويّونَ، شَىْ‌ءٌ لَزِجٌ أسْوَدُ يَخرُجُ مِنْ بَطْنِ الْمَوْلودِ قَبْلَ أنْ يَأْكُلَ وَ يَشْرَبَ. و آن همان چيزى است كه در زبان فارسى بدان «مامازى بچّه» گويند.

بحث بليغ علّامه مجلسى (ره) در جواز طواف دور ضريح ائمّه اطهار عليهم السّلام‌

و امّا جدُّنا العلّامةُ المجلسىّ رضوانُ الله تعالى علَيه، در اينجا بحث بليغى فرموده و انصافاً حقّ بحث را ادا فرموده است. و لهذا ما عين بحث وى را در اينجا ذكر مى‌كنيم. او پس از آنكه روايت اولى را كه از «علل الشّرائِع» نقل شد بيان كرده است، در بيان خود ميفرمايد:

يُحْتَمَلُ أنْ يَكونَ النَّهْىُ عَنِ الطَّوافِ بِالْعَدَدِ الْمَخْصوصِ الَّذى يُطافُ بِالْبَيْتِ. وَ سَيَأْتى فى بَعْضِ الزّياراتِ (الْجامِعَةِ: بِأَبِى وَ أُمِّى يَا ءَالَ الْمُصْطَفَى إلَّا أَنَّا لَا نَمْلِكُ) [1] إلَّا أنْ نَطوفَ حَوْلَ مَشاهِدِكُمْ. وَ فى الرِّواياتِ:

قَبِّلْ جَوانِبَ الْقَبْرِ.

سپس روايت وارده از «كافى» را راجع به طواف حضرت جواد الائمّه امام محمّد تقىّ 7 با همان سند از يحيى بن أكْثَم روايت ميكند و در ذيلش ميگويد:

وَ الاحْوَطُ أنْ لا يَطوفَ إلّا لِلإتْيانِ بِالادْعيَةِ وَ الاعْمالِ الْمَأْثورَةِ، وَ إنْ أمْكَنَ تَخْصيصُ النَّهْىِ بِقَبْرِ غَيْرِ المَعْصومِ، إنْ كانَ مُعارِضٌ صَريحٌ. وَ يُحْتَمَلُ أنْ يَكونَ الْمُرادُ بِالطَّوافِ الْمَنْفىِّ هُنا التَّغَوُّطَ

______________________________ [1]. ما بينَ الهلالين عبارةُ «سفينة البحار».

نام کتاب : روح مجرد (يادنامه موحد عظيم و عارف كبير حاج سيد هاشم موسوى حداد) نویسنده : حسينى طهرانى، سید محمد حسين    جلد : 1  صفحه : 200
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست