في الصّور، و قبل أن ينادي مناد للصلاة من
يوم الجمعة: «فَاسْعَوْا إِلى ذِكْرِ اللَّهِ وَ ذَرُوا
الْبَيْعَ ذلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ.» و قبل أن يحشر المجرمون إلى
جهنم وردا[1]. و تزوّد
من الدنيا، فإنك راحل و «فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوى
وَ اتَّقُونِ يا أُولِي الْأَلْبابِ» «وَ لا تَبْغِ الْفَسادَ فِي الْأَرْضِ»
«قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاها وَ قَدْ خابَ مَنْ دَسَّاها».
وفقك اللّه و إيانا و جميع إخواننا إلى طريق السداد، إنه رءوف
بالعباد.
\*\*\*\*\*
تمت رسالة البعث و القيامة و يليها رسالة في
كمية أجناس الحركات.