انجام: «لو قال فسحقا لهم و لأصحاب السعير، لم يكن فى الكلام إشعار لعلّة استحقاقهم و هذا الوجه ممّا خطر بالخاطر الفاتر و اللّه أعلم بالصّواب و له الحمد و الشّكر ...».

گزارش متن: رساله كوتاهى است در تفسير آيه شريفه‌ فَسُحْقاً لِأَصْحابِ السَّعِيرِ، شيخ در مقدّمه مى‌فرمايد: قاضى بيضاوى درخصوص سحقا چنين گفته: «اى أبعدهم من رحمته و التغليب للايجاز و المبالغة و الثقيل» عالمان در حلّ اين گفتار اختلاف كرده‌اند كه شيخ بهاء الدّين عاملى هفت وجه آن را بيان نموده است، صاحب الذريعة از اين رساله به‌عنوان مقالة فى وجه التغليب فى قوله تعالى‌ «ما كُنَّا فِي أَصْحابِ السَّعِيرِ» نام برده است.

گزارش نسخه:* ترقيمه: «خدم بكتابته، حسين على ابن مرحوم، محمّد حسين فى شهر شعبان 1359».* نوع خط: نسخ* نام كاتب: حسين على بن محمّد حسين* تاريخ كتابت: شعبان 1359* عنوانها و نشانيها: قرمز* نوع كاغذ: فرنگى* تعداد برگ: 3 «50 الف- 52 الف»* تعداد سطر: 15* اندازه متن: 5/ 12* 7 سانتيمتر* اندازه جلد: 16* 10 سانتيمتر* نوع جلد: مشمّع مشكى، عطف: تيماج مشكى.

ويژگيها: در حاشيه تصحيح شده است.

- الذريعة: 21/ 407.

«شماره 2/ 1691»

123. تفسير آية «فَسُحْقاً لِأَصْحابِ السَّعِيرِ»- مقالة فى وجه التغليب فى قوله تعالى‌ «ما كُنَّا فِي أَصْحابِ السَّعِيرِ» (2) تفسير، عربى‌

آغاز: «همچون نسخه نخست».

انجام: «همچون نسخه نخست».