responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بخشی از دست نوشته‌های آثار علامه دوران شیخ بهاء الدین عاملی نویسنده : مرعشی نجفی، سید محمود؛ موسوی، میر محمود    جلد : 1  صفحه : 98

«بسم اللّه الرّحمن الرّحيم، قرأ علىّ السيّد الأجل الأفضل الأوحد الأمجد الزكىّ الذكىّ الألمعى اللّوذعى زبدة السّادات العظام و خلاصة الفضلاء الأعلام تقيّا للسّيادة و النّقابة و الإفادة و الرّفعة و الدّنيا و الدّين محمّدا وفّقه اللّه تعالى لإرتقاء أرفع معارج الكمال، هذه رسالة الموسومة بتشريح الأفلاك من فاتحتها الى خاتمتها مع جميع ما علّقته عليها من الحواشى قرائة تحقيق و ايقان و تعمق و إمعان و استكشاف عن جمّ غفير من خفيات هذا الفنّ الشّريف و معضلاته الّتى لا يحوم حول زلالها الّا وارد بعد وارد و قد أجزت أن يقرئها لمن شاء ممّن له أهليّة ذلك و ألتمس منه- سلّمه اللّه و أبقاه- أجران على خاطره الشّريف فى مجال الإنابة و مظانّ الإجابة حررّه الفقير الى اللّه تعالى، مؤلّف الرسالة، بهاء الدّين محمّد العاملى ببلدة مرو المحروسة فى الرّابع عشر من شهر ذيحجّة الحرام سنة ألف و ثمان من هجرة سيّد الأنام عليه و آله أفضل الصّلوات و اكمل السّلام». دستخطّ كاتب نسخه با مهر مربّع در برگ نخست آمده است.

شماره 1/ 17081»

122. تفسير آية «فَسُحْقاً لِأَصْحابِ السَّعِيرِ»[1]- مقالة فى وجه التغليب فى قوله تعالى‌ «ما كُنَّا فِي أَصْحابِ السَّعِيرِ»[2] (1) تفسير، عربى‌

آغاز: «بسملة، قال اللّه سبحانه و تعالى فى سورة الملك‌ «كُلَّما أُلْقِيَ فِيها فَوْجٌ ...» و قال الفاضل البيضاوى بعد هذه الآية فاسحقهم سحقا أى أبعدهم من رحمته و التغليب للايجاز و المبالغة و التعليل انتهى كلامه و قد إختلف الأعلام فى حلّ هذا الكلام على وجوهها ...».


[1]. سوره ملك/ 11.

[2]. همان/ 10.

نام کتاب : بخشی از دست نوشته‌های آثار علامه دوران شیخ بهاء الدین عاملی نویسنده : مرعشی نجفی، سید محمود؛ موسوی، میر محمود    جلد : 1  صفحه : 98
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست