responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : رسائل شيخ اشراق نویسنده : شيخ اشراق    جلد : 2  صفحه : 277

(2) فوقعنا[1] بغتة فى «القرية الظالم أهلها»[2] أعنى مدينة قيروان.[3] (3) فلمّا أحسّ‌[4] قومها[5] أننا قدمنا عليهم فجأة[6] و نحن من أولاد الشيخ المشهور بالهادى‌[7][8][9] ابن الخير[10] اليمانىّ،[11] (4) أحاطوا بنا،[12] فأخذونا[13] مقيّدين بسلاسل و اغلال‌[14] من حديد،[15] و حبسونا[16] فى مقعر[17] بئر[18] لا نهاية لسمكها.[19]

______________________________
(2) شرح «پس بيفتاديم ناگهان بديهى كه اهل او ظالم‌اند، اعنى مدينة قيروان» يعنى اين عالم، و بظالم عالميان خواسته است، يعنى عالم تضادّ است، و تضادّ بى‌جنگ نباشد، و جنگ بى‌ظلم نباشد.

(3) شرح «پس چون از قدوم ما آگاه شدند و بدانستند كه ما پسران (شيخ هادى) ابن الخير اليمانى‌ايم» و بهادى فيض اوّل خواسته است، و بخير عقل كلّى، كه واسطه هدايت و خير ايشانند.

(4) شرح «بگرفتند ما را و ببستند بسلسلها و اغلال، و بزندان كردند


[1] فوقعناBTRPM : وقعناA فوقعت‌Z

[2] القرية الظالم اهلها: جميع الدنياAa الدنياRa الجسدPa سوره 4( النساء) آيه 77

[3] اعنى مدينة قيروان‌BAPZ -:TRM

[4] أحس( اخبرRt (TRPM :+ بناBAZ

[5] قومها: أهلهاB القوى الجسمانيةPa

[6] فجأة:

بغتةBZ

[7] الشيخ المشهور بالهادى( بهادى‌TRPM ( ... اليمانى‌TARPM : الشيخ الهادى ... اليمانى المشهورBZ

[8] الهادى: الفيض الاول‌Aa العقل الفعال‌Pa

[9] الهادى ابن الخير: اى الفيض الاول و العقل لانهما واسطتان للهداية و الخير الكلى‌Ra العقل الفعال و العقل الاول‌RI

[10] الخير: العقل الكلى‌Aa العقل الاول‌Pa

[11] اليمانى: لقوله ع م« انى لأجد نفس الرحمن من قبل اليمن»Pa

[12] أحاطوا بنا:-BZ

[13] فأخذوناTRM :

و أخذوناAP أخذوناBZ

[14] بسلاسل و اغلال: بالسلاسل و الاغلال‌Z الشهوات و الهيئات الرديةPa

[15] من حديد:-BZ

[16] و حبسونا: و حشوناB

[17] مقعر: قعرBZ

[18] مقعر البئر:

العالم الظلمانى‌Aa البدن‌Ra العالم العنصرى‌Pa

[19] لسمكها: لعمقهاZ

نام کتاب : رسائل شيخ اشراق نویسنده : شيخ اشراق    جلد : 2  صفحه : 277
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست