و حق القائم المهدي لما
غفرت خطيئة العبد المسي.
زيد المرزكي
منهم رسول الله أكرم من وطأ
الحصى و أجل من أصف
و علي البطل الإمام و من
وارى غرائب فضله النجف
و على الحسنين متكلي
في الحشر يوم تنشر الصحف
و شفاعة السجاد يشملني
و بها من الآثام أكتنف
و بباقر العلم الذي علقت
كفي بحبل ولايته الزلف
و بحب جعفر اقتوى أملى
و لشقوتي في ظله كنف
و وسيلتي موسى و عترته
أكرم بهم من معشر سلفوا
منهم علي و ابنه و علي
و ابنه و محمد الخلف
صلى الإله عليهم و سقى
مثواهم الهطالة الوكف.
ابن مكي
و محمد يوم القيامة شافع
للمؤمنين و كل عبد مقنت
و علي و الحسنان ابنا فاطم
للمؤمنين الفائزين الشيعة
و علي زين العابدين و باقر
علم التقي و جعفر هو منيتي
و الكاظم الميمون موسى و الرضا
علم الهدى عند النوائب عدتي
و محمد الهادي إلى سبل الهدى
و علي المهدي جعلت ذخيرتي
و العسكريين الذين بحبهم
أجور إذا أبصرت وجه الحجة.
غيره
بسمي المصطفى ثم سمي المصطفى
ثم بالثالث شفعه لذي العرش الولي
و المرجى الحسن ثم المرجى الحسن
و شفيع الخير مولاي الحسين بن علي
و بموسى ذي المساعي و أبيه جعفر
و علي و علي و علي و علي
شفعاءهم لعمري شفعائي في الورى
و بهم كربي لعمري سوف عني ينجلي.
آخر
سألتك يا إله العالمينا
و يا محيي جميع الميتينا