[2] هارون بن سعد عدّه الشيخ في رجاله من أصحاب
الصادق عليه السلام.
[3] هو حبيب بن حسان الكوفيّ الأسدي بالولاء فقيه
الكوفة، عدّه الشيخ من الرواة عن علي و الحسين و السّجاد و الباقر و الصّادق عليهم
السلام، و لذا قال الذهبي في ميزان الاعتدال: 1/ 454:« هو ابن أبي الأشرس. ضعفوه».
[4] عبد اللّه بن جعفر بن أبي طالب. يكنى أبا جعفر
أمّه أسماء بنت عميس ولدته بالحبشة و هو اول مولود في الإسلام بأرض الحبشة، و قدم
مع أبيه المدينة و حفظ عن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلّم و روى عنه و كان
كريما جوادا حليما يسمى بحر الجود و قطب السّخاء، و اخباره في جوده و حلمه و كرمه
كثيرة لا تحصى توفّي سنة 80 عام الحجاف( و عام الحجاف سمي بذلك لأنّه جاء سيل عظيم
ببطن مكّة فحجف الحاجّ و ذهب بالإبل عليها أحمالها) و دفن بالبقيع و قيل: توفّي
سنة أربع او خمس و ثمانين و له تسعون سنة( الاستيعاب 2/ 257 أسد الغابة 3/ 134،
الإصابة حرف العين ق 1).
[5] ظ« علوفي» و العلوفة: الناقة او الشاة تعلفها
و لا ترسلها يستوي بهذا الاسم الواحد و الجميع.
نام کتاب : الغارات ط- القديمة نویسنده : ابن هلال الثقفي جلد : 1 صفحه : 43