2. [278] لأنّه [المجتهد] وكيل الإمام كشف الغطاء، ج 2، ص 411
3. [708] لأنّه [الحاكم] وكيل الإمام عليه السّلام مجمع الفائدة و
البرهان، ج 8، ص 290
4. [932] و الظاهر أنّ الذي يفعله [بيع الرهن] هو الإمام عليه
السّلام أو نائبه، الذي هو بمنزلة وكيله و وكيل الغائب، و الظاهر عدم الخلاف في
جواز ذلك للحاكم مجمع الفائدة و البرهان، ج 9، ص 167
يكى از ادلّهاى كه در موارد متفاوتى مورد توجه فقيهان قرار گرفته،
ولايت حاكم بر امور مختلف است. ولايت در لغت داراى معانى فراوانى است: اكثر اهل
لغت، كلمه «ولايت» به فتح واو را، به معناى نصرت و دوستى دانستهاند، در حالى كه
همين كلمه به كسر واو را، به معناى امارت و سرپرستى معنا كردهاند: «فالولاية
بالفتح، في النسب و النصرة و المعتق، و الولاية بالكسر في الأمارة»[3].
برخى نيز احتمال دادهاند كه هر دو كلمه به معناى قرابت باشد؛ كه
بىمناسبت با سلطه و سرپرستى نيست: «ولي: أصل صحيح يدلّ على قرب. من ذلك الولي:
القرب ... و الباب كلّه راجع إلى القرب»[4].