2- قيام السيرة بين عقلاء العالم على صحّة المعاملة المعاطاتية و ترتيب آثار الملكيّة على المأخوذ بها[1].
3- استقرار طريقة العقلاء على اتباع الظهورات في تعيين المرادات[2].
4- استقرار السيرة على معاملة الأولياء بل مطلق الوكلاء معاملة الأصيل في إقرارهم كتصرّفاتهم[3].
[1] - راجع مصباح الفقاهة 2: 93.
[2] - راجع الكفاية: 281.
[3] - رسائل فقهيّة: 197.