طرقتك صائدة القلوب و ليس ذا
وقت الزيارة فارجعي بسلام
جرير (1) ج 2، ص 246
و لم أر مهرا ساقه ذو سماحة
كمهر قطام بيننا غير معجم
قيل: للفرزدق، و قيل: لابن أبي ميّاس، و قيل لغيرهما (3) ج 1، ص 631
يا أيّها الراكب الغادي لطيّته
على عذافرة في سيرها قحم
يزيد بن معاوية (10) ج 2، ص 135
تخبّر من لاقيت أنّك عائذ
بل العائذ المظلوم في حبس عارم
كثيّر عزّة، يخاطب ابن الزبير (3) ج 2، ص 288
فإن تكن الحوادث أقصدتني
و أخطأهنّ سهمي حين أرمي
طلحة بن عبيد اللّه، و الزبير بن العوّام (3) ج 1، ص 386
و لمّا رأوا بعض الحياة مذلّة
عليهم و عزّ الموت غير محرّم
أبو الفرج ابن الجوزي (4) ج 2، ص 229
هذا الّذي تعرف البطحاء و طأته
و البيت يعرفه و الحلّ و الحرم
الفرزدق (25) ج 2، ص 403
هب البعث لم تأتنا رسله
و جاحمة النار لم تضرم
قيل: لعليّ عليه السّلام (2) ج 1، ص 522
سأمضي و ما في الموت عار على الفتى
إذا ما نوى خيرا و جاهد مغرما
أخو الأوس، تمثّل به الحسين عليه السّلام (3) ج 2، ص 139
صبرنا و كان الصبر منّا سجيّة
بأسيافنا تفرين هاما و معصما
حصين بن الحمام المرّي، تمثّل به يزيد بن معاوية (2) ج 2، ص 197
يقول أمير غادر أيّ غادر
ألا كنت قاتلت الشهيد ابن فاطمة
عبيد اللّه بن الحرّ الجعفي (14) ج 2، ص 223
يا من يجيب دعا المضطرّ في الظلم
يا كاشف الضرّ و البلوى مع الألم
منازل بن لا حق (4) ج 1، ص 591