شهدت الحروب فشيّبنني
فلم أر يوما كيوم الجمل
امرأة من عبد القيس (3) ج 1، ص 385
أحلف باللّه و آلائه
و المرء عمّا قال مسؤول
المأمون، و قيل: السيّد الحميري (7) ج 2، ص 486
يا عين ابكي بعبرة و عويل
و اندبي إن ندبت آل الرسول
سراقة البارقي (3) ج 2، ص 180
ألم تر حوشبا أمسى يبني
قصورا نفعها لبني بقيلة
عبد اللّه بن الحسن المثنّى (2) ج 2، ص 73
فإن كنت لا تدرين ما الموت فانظري
إلى هانئ في السوق و ابن عقيل
عبد اللّه بن الزبير الأسدي، و قيل: غيره (2) ج 2، ص 144
أيّها القاتلون جهلا حسينا
أبشروا بالعذاب و التنكيل
بعض الملائكة (3) ج 2، ص 221
قلت: لمّا بغى العدوّ علينا
حسبنا ربّنا و نعم الوكيل
قيس بن سعد بن عبادة الأنصاري (4) ج 1، ص 273
ألا أيّها الموت الّذي ليس تاركي
أرحني فقد أفنيت كلّ خليل
علي عليه السّلام (2) ج 2، ص 360
لكلّ اجتماع من خليلين فرقة
و كلّ الّذي دون الفراق قليل
نحن ضربناكم على تنزيله
فاليوم نضربكم على تأويله
عمّار بن ياسر (3) ج 1، ص 418
«م»
ألا قل للإمام فدتك نفسي
أطلت بذلك الجبل المقاما
السيّد الحميري (6) ج 2، ص 287