يا راقد الليل مسرورا بأوّله
إنّ الحوادث قد يطرقن أسحارا
ابن السكّيت، أو محمّد بن حازم الباهلي أو ... (4) ج 1، ص 524
من ذا بخاتمه تصدّق راكعا
و أسرّه في نفسه إسرارا
حسّان بن ثابت (3) ج 1، ص 181
شتّان ما يومي على كورها
و يوم حيّان أخي جابر
الأعشى، تمثّل به أمير المؤمنين عليه السّلام (1) ج 1، ص 496
أريد بذاكم أن تهشوا لطاعتي
و أن تكثروا بعدي الدعاء على قبري
علي عليه السّلام (2) ج 1، ص 546
وقيت بنفسي خير من وطأ الحصا
و من طاف بالبيت العتيق و بالحجر
علي عليه السّلام (4) ج 1، ص 280
جهلت و لم تعلم محلّك عندنا
فأرسلت شيئا من عتاب و ما تدري
معاوية بن أبي سفيان (3) ج 1، ص 405
شهد الحطيئة حين يلقى ربّه
أنّ الوليد أحقّ بالعذر
الحطيئة (5) ج 2، ص 30
هما دلّتاني من ثمانين قامة
كما انقضّ باز أقتم الريش كاسره
الفرزدق (2) ج 2، ص 245
أشكو إليك عجري و بجري
و معشرا أعشوا عليّ بصري
علي عليه السّلام (2) ج 1، ص 391
و لا أنثني عن بني هاشم
بما اسطعت في الغيب و المحضر
عمرو بن العاص (2) ج 2، ص 30
و منك البكاء و منك العويل
و منك الرياح و منك المطر
عبيد بن أمّ كلاب (6) ج 1، ص 362
إن عضّك الدهر فانتظر فرجا
فإنّه نازل بمنتظره
علي عليه السّلام (5) ج 1، ص 615