و الأوّل أشهر، لما روينا[4]
في سنّ أمير المؤمنين عليّ عليه السّلام، فإنّ محمّدا هذا[5]
[1] - كما في ترجمته عليه السّلام
من التّاريخ الكبير للبخاري 1/ 183 رقم 564 عن الصّادق عليه السّلام، و ترجمته
عليه السّلام من تاريخ دمشق ص 132 رقم 13 عن أبي نصر البخاري عن الصّادق عليه
السّلام، و ص 161 رقم 62- 64 عنه عليه السّلام أيضا، و ترجمته عليه السّلام من صفة
الصّفوة 2/ 112 بلفظ: قيل، و الفصول المهمّة ص 220، و شرح الأخبار 3/ 288 عن
الصّادق عليه السّلام.
[2] - كما في باب مولده عليه
السّلام من كتاب الحجّة من الكافي 1/ 472 رقم 6 عن الصّادق عليه السّلام، و ترجمته
عليه السّلام من الإرشاد 2/ 158، و تاريخ دمشق ص 161 رقم 61 عن الصّادق عليه
السّلام، و كفاية الطّالب ص 455، و مناقب آل أبي طالب 4/ 227 في عنوان:« فصل، في
أحواله و تاريخه»، و تهذيب الأحكام 6/ 77.
[3] - كما في ترجمته عليه السّلام
من الطّبقات الكبرى 5/ 324 عن الواقدي، و من تاريخ دمشق ص 132 رقم 13 عن يحيى بن
بكير و الواقدي، و شرح الأخبار 3/ 288 عن الواقدي، و صفة الصّفوة 2/ 112، و
المنتظم 7/ 162 حوادث سنة 114 رقم 612.
أقول: و قيل: عاش عليه السّلام
ستّا و خمسين سنة، كما في ترجمته عليه السّلام من مرآة الجنان 1/ 195 حوادث سنة
114.
و قيل: توفّي عليه السّلام و له
من العمر ستّون سنة، كما في ترجمته عليه السّلام من الفصول المهمّة ص 220.