و اختلفوا في سبب خروجه، فذكر السدّي عن أشياخه، قال: قدم زيد
بن عليّ، و محمّد بن عمر بن عليّ بن أبي طالب، و داوود بن عليّ بن عبد اللّه بن
عبّاس، على خالد بن عبد اللّه القسري و هو وال على العراق، فأكرمهم و أجازهم و
رجعوا إلى المدينة.
[1] - ما بين المعقوفين سقط من ض
و ع. و في النّسخ: و أمّهم أمّ ولد.
[2] - كذا في أكثر النّسخ، و مثله
في المصدر، و في نسخة ش: كلثوم، و مثله في المجدي في أنساب الطالبيّين. و في
الإرشاد و مناقب آل أبي طالب و المعارف لابن قتيبة: أمّ كلثوم.
[4] - في النّسخ: أمّ البنين،
بدل:« أمّ الحسين» فصوّبته حسب المصدر و هو الطّبقات، و ما بين المعقوفين أيضا
منه.
[5] - أورده ابن سعد في ترجمة
الإمام السجّاد عليه السّلام من الطّبقات الكبرى 5/ 211، و ليس فيه ذكر لعبيد
اللّه.
و انظر عن أولاده عليه السّلام
أيضا في المعارف لابن قتيبة ص 215، و الإرشاد للشّيخ المفيد 2/ 155، و المناقب
لابن شهر آشوب 4/ 189، و المجدي في أنساب الطالبيّين للعمري ص 93، و كشف الغمّة
للإربلي 2/ 302- 303.
[6] - ترجمة الإمام السجّاد عليه
السّلام من مناقب آل أبي طالب لابن شهر آشوب 4/ 189.