و إبراهيم، و أمّه: مسرعة[1] بنت عبّاد بن شيبان بن جابر، عوفيّة[2].

و القاسم، و أمّ أبيها، و عبد الرحمان، و أمّهم: أمّ عبد الرحمان، و اسمها: برّة بنت عبد الرحمان بن الحارث بن نوفل‌[3].

و جعفر الأصغر، و عون، و عبد اللّه الأصغر، و أمّهم: أمّ جعفر بنت محمّد بن جعفر بن أبي طالب‌[4].

و عبد اللّه بن محمّد، و رقيّة، و أمّهما: أمّ ولد[5].

و قال الزّبير بن بكّار: و كان عبد اللّه أكبر ولد محمّد، و كنيته: أبو هاشم، و هو الذي سقاه سليمان بن عبد الملك اللبن مسموما، فأوصى إلى ابن عمّه محمّد بن عليّ بن عبد اللّه بن عبّاس؛ و مات عنده بالحميمة؛ من أرض الشّراة بناحية البلقاء[6].

أسند محمّد ابن الحنفيّة الحديث عن جماعة من الصّحابة، و معظم حديثه عن أبيه عليّ عليه السّلام.

قال أبو نعيم: حدّثنا عبد اللّه بن محمّد بن عثمان الواسطي، حدّثنا أحمد بن يحيى بن زهير، حدّثنا أبو كريب، حدّثنا يونس بن بكير، عن محمّد بن إسحاق،

[1] - كذا في ك، و مثله في المصدر، و في خ و أنساب الأشراف: مشرعة. و زاد في أنساب الأشراف: و يقال: بسرة بنت عبّاد ...

[2] - ترجمة ابن الحنفيّة من الطّبقات الكبرى 5/ 92.

[3] - ترجمة ابن الحنفيّة من الطّبقات الكبرى 5/ 92.

و في أنساب الأشراف: و القاسم بن محمّد، و عبد الرحمان، لا بقية لهما. و أمّ القاسم، و أمّ أبيها، و رقية، و حبابة، أمّهم: الشّهباء بنت عبد الرحمان بن الحارث بن نوفل.

[4] - ترجمة ابن الحنفيّة من الطّبقات الكبرى 5/ 92، و من أنساب الأشراف، و لم يذكر فيه: عبد اللّه الأصغر.

[5] - هذا هو الصّواب الموافق للمصدر، و في النّسخ: و عبد اللّه و محمّد و رقيّة و أمّهم أمّ ولد.

انظر ترجمة ابن الحنفيّة من الطّبقات الكبرى 5/ 92.

[6] - لاحظ ما تقدّم من التّعليق في ص 299.