[1] - و رواه أيضا المصنّف في
مقتل الإمام الحسين عليه السّلام من كتابه المخطوط: مرآة الزّمان ص 105، عن جدّه
أبي الفرج ابن الجوزي في التّبصرة، و فيه: و قد روينا أنّ صخرة وجدت قبل ...
بثلاثمئة سنة، مكتوب عليها باليونانيّة أو العبرانيّة: أيرجو معشر قتلوا ...
و رواه أيضا القندوزي في الباب 60
من ينابيع المودّة 3/ 46 رقم 60 عن ابن سيرين، و فيه: بثلاثمئة سنة.
و روى بهامشه عن جواهر العقدين 2/
332.
و روى الطّبراني في ترجمة الإمام
الحسين عليه السّلام من المعجم الكبير 3/ 124 برقم 2874 بإسناده إلى يحيى بن يمان،
عن إمام لبني سليم، عن أشياخ له غزوا الرّوم، فنزلوا في كنيسة من كنائسهم فقرأوا
في حجر مكتوب:
أيرجو معشر قتلوا ... فسألناهم:
منذكم بنيت هذه الكنيسة؟ قالوا: قبل أن يبعث نبيّكم بثلاثمئة سنة.
و رواه أيضا الشّيخ الصّدوق في
الحديث 6 من المجلس 27 من أماليه، و ابن عساكر في ترجمة الإمام الحسين عليه
السّلام من تاريخ دمشق ص 402 رقم 341، و أيضا برقم 342- 343 و فيهما: قبل أن يخرج
نبيّكم بستّمئة عام، و الفتّال النّيسابوري في روضة الواعظين ص 193 في عنوان:«
مجلس في ذكر مقتل الحسين عليه السّلام»، و الطّبري الإمامي في الجزء 6 من بشارة المصطفى
ص 201، و ابن كثير في أواخر مقتله عليه السّلام من البداية و النّهاية 8/ 202، و
المزّي في ترجمته عليه السّلام من تهذيب الكمال 6/ 442 و فيه: ستّمئة عام، و
الخوارزمي في الفصل 12 من مقتل الحسين 2/ 93 مع بيت آخر، و الحمّوئي في الباب 36
من فرائد السّمطين 2/ 160 رقم 449، و الباعوني في الباب 75 من جواهر المطالب 2/
296.
و روى ابن عساكر في ترجمة
الأصمعي: عبد الملك بن قريب المتوفّى عام 217 أو 216 من تاريخ دمشق- كما في مختصره
15/ 204 رقم 202- بإسناده إلى يعقوب بن سفيان، قال: سمعت الأصمعي يقول: مررت
بالشّام على باب دير، و إذا على حجر منقور كتابة بالعبرانيّة، فقرأتها، فأخرج راهب
رأسه من الدّير، و قال لي: يا حنيفي، أتحسن تقرأ العبرانيّة؟ قلت: نعم، قال لي:
اقرأ، فقلت: أيرجو معشر قتلوا ... فقال لي الرّاهب: يا حنيفي، هذا مكتوب على هذا
الحجر قبل أن يبعث صاحبك بثلاثين عاما.
و روى الطّبراني في ترجمة الإمام
الحسين عليه السّلام من المعجم الكبير 3/ 123 برقم 2873 بإسناده إلى ابن لهيعة، عن
أبي قبيل، قال: لمّا قتل الحسين بن عليّ رضي اللّه عنهما، احتزّوا رأسه، و قعدوا
في أوّل مرحلة يشربون النّبيذ يتحيون بالرّأس، فخرج عليهم قلم من حديد من حائط،
فكتب بسطر دم: أترجو أمّة ... فهربوا و تركوا الرّأس ثمّ رجعوا.
و رواه عنه ابن عساكر في الحديث
344 من ترجمته عليه السّلام من تاريخ دمشق ص 404، و الكنجي في كفاية الطّالب ص 439
في ترجمة الإمام الحسين عند ذكر أولاد أمير المؤمنين عليه السّلام.-- و رواه أيضا
الخوارزمي في الفصل 12 من مقتل الحسين عليه السّلام 2/ 93، و ابن المغازلي في
الحديث 443 من مناقب الإمام عليّ بن أبي طالب ص 388، و محمّد بن سليمان الكوفي في
الحديث 1095 من مناقب الإمام أمير المؤمنين 2/ 583، و الحمّوئي في الباب 37 من
فرائد السّمطين 2/ 166 رقم 454، و محبّ الدّين الطّبري في ترجمة الإمام الحسين من
ذخائر العقبى ص 145 في عنوان:« ذكر كرامات له عليه السّلام» و قال: خرّجه ابن
منصور بن عمّار، و ابن كثير في أواخر مقتله عليه السّلام من البداية و النّهاية 8/
202، و السّيوطي في الخصائص الكبرى 2/ 127 عن أبي نعيم، في عنوان:« باب إخبار
النبيّ صلى اللّه عليه و سلّم بقتل الحسين»، و المزّي في ترجمة الإمام الحسين عليه
السّلام من تهذيب الكمال 6/ 443، و الباعوني في الباب 75 من جواهر المطالب 2/ 297.
و قال ابن عبد البرّ في ترجمته
عليه السّلام من الاستيعاب 1/ 396 الرقم 556: و هذا البيت زعموا[ أنّه وجد] قديما
لا يدرى قائله: أترجو أمّة ... و بكى النّاس الحسين فأكثروا.
نام کتاب : تذكرة الخواص من الأمة بذكر خصائص الأئمة نویسنده : سبط ابن الجوزي جلد : 2 صفحه : 234