وَ قَدَّرَهُ مَنازِلَ لِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَ الْحِسابَ ما خَلَقَ اللَّهُ ذلِكَ إِلَّا بِالْحَقِّ يُفَصِّلُ الْآياتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ[1].
وقوله تعالى في القمر: أَ لَمْ تَرَوْا كَيْفَ خَلَقَ اللَّهُ سَبْعَ سَماواتٍ طِباقاً* وَ جَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُوراً وَ جَعَلَ الشَّمْسَ سِراجاً[2].
وقوله تعالى في الكواكب: فَلَمَّا جَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ رَأى كَوْكَباً قالَ هذا رَبِّي فَلَمَّا أَفَلَ قالَ لا أُحِبُّ الْآفِلِينَ[3].
وقوله تعالى في النجم والنجوم: وَ عَلاماتٍ وَ بِالنَّجْمِ هُمْ يَهْتَدُونَ[4].
وقوله تعالى أيضاً: فَلا أُقْسِمُ بِمَواقِعِ النُّجُومِ* وَ إِنَّهُ لَقَسَمٌ لَوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ[5].
وقوله تعالى في الشهب: وَ أَنَّا لَمَسْنَا السَّماءَ فَوَجَدْناها مُلِئَتْ حَرَساً شَدِيداً وَ شُهُباً[6].
وقوله تعالى في البروج: وَ لَقَدْ جَعَلْنا فِي السَّماءِ بُرُوجاً وَ زَيَّنَّاها لِلنَّاظِرِينَ[7].
هذه الموادّ الفلكيّة الأساسيّة في القرآن الكريم، وهناك أخرى يحتاج ذكرها إلى مجالٍ أوسع.
[1] - سورة يونس، الآيّة: 5.
[2] - سورة نوح، الآيّة: 15- 16.
[3] - سورة الأنعام، الآيّة: 76.
[4] - سورة النحل، الآيّة: 16.
[5] - سورة الواقعة، الآيّة: 75- 76.
[6] - سورة الجنّ، الآيّة: 8.
[7] - سورة الحجر، الآيّة: 16.