[1] - في نهج البلاغة 1: 109 خ 63 قول أميرالمؤمنين(
ع): وإنّها] أي الدنيا[ عند ذوي العقول كفَيْء الظّلّ بينا تراه سابغاً حتّى
قَلَص، وزائداً حتّى نقص.
[2] - في نسخة« س»:« الثرايا» بدل:« السرايا». وهي
تصحيف عن المثبت.
السَّرايا: جمع السَرِيّة، وهي
القطعة من الجيش، والمراد هنا كثرة الجيوش. والصوافن: جمع الصَّافن، وهو من الخيل
ما قام على ثلاث قوائم، والمراد هنا مطلق الخيول. والعِشار: جمع العُشَراء، وهي
الناقة التي مضى لحملها عشرة أشهر، والمراد هنا مطلق الإبل.
[3] - اليد: بمعنى القوّة، ومنه قوله تعالى في الآية 75
من سورة ص:( ما مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِما خَلَقْتُ بِيَدَيَّ)، أي بقدرتي
وقوّتي.
[4] - في نسخة« م»:« القرون بعد القرون» بدل:« القرن
بعد القرن». وهي تصحيف عن المثبت. وفي نسخة« ط»:« وأين القرن منهم بعد قرن» بدل
الصَّدْر.
في نسخة« ك»:« الشمم» بدل« الشم».
يصحّ أن يراد القَرْن بمعنى أهل
الزمان الواحد، أو بمعنى مائة سنة ويُراد أهل هذه الحقبة. كما يصح أن يراد القِرْن
بمعنى البطل والكُفْء بالشجاعة.
نام کتاب : الديوان المنسوب إلى الإمام السجاد نویسنده : بهجت العطار، قيس جلد : 1 صفحه : 89