فالسريع، فالمنسرح، فالخفيف، فالمضارع، فالمقتضب، فالمجتث، فالمتقارب، فالمتدارك.

4- وضعنا لكلّ قصيدة رقماً خاصاً، ولكلّ قصيدة أرقاماً لأبياتها.

5- جعلنا لكلّ قصيدة عنواناً مُسْتَلًّا من نفس القصيدة.

6- ما كان من الشعر موجوداً في النسخ الخطية لم نخرّجه من مصادر أخرى، واكتفينا بالإشارة إلى اختلاف الرواية في النسخ، وما انفردت به نسخة «ت»، أو بعض النسخ دون بعضها[1]، أمّا لا يوجد في النسخ أصلًا، خرّجناه من المصادر وأشرنا إلى اختلاف الرواية.

7- ضبطنا كُلّ الأبيات، وشرحنا الأبيات التي تحتاج إلى الشرح بمقدار يزيل عنها اللبس والغموض، وأوضحنا المعنى المراد منها، وإن اختلفت الرواية أشرنا للأفضل بنظرنا، وربّما أشرنا لما ينبغي أن تكون عليه الرواية.

8- إذا نُسِبَ الشعر الذي ليس في المخطوطات إلى الإمام السجّاد (ع) وغيره، أثبتنا اختلاف الرواية في الكتب التي تنسب الشعر للإمام (ع) فقط، دون التي تنسبه لغيره.

9. المرقمتان (27 و 48) ليستا للإمام السجّاد (ع)، وإنّما ذكرناهما للأمانة العلميّة، وليقف القارئ على بعض الأسباب التي أدّت إلى نسبة الشعر لغير صاحبه.

[1] - يستثنى من ذلك القصيدة الرائية المرقمة 26 فقد اكتفينا بإثبات الاختلاف بين نسخة« ت» و« ب» لأنّ النسخة« ب» مخصوصة بهذه القصيدة.