[1] - رواية الصدر في الديوان المطبوع:« أدعوك ربّ
دعاءً قد أَمَرْتَ به».
[2] - مغفرة: منصوب بنزع الخافض، أي جُدْلي بمغفرة، أو
أنّ« جُدْ» ضمِّن معنى« أعطني». ويصحّ ضبطها« جِدْ» من وَجَدَ يَجِدُ، أي جِدْلي
مغفرةً منك، وعلى هذا الوجه لا حاجة للتقدير ولا التضمين.
[3] - رواية الصدر عن الديوان المطبوع، لأنّ ما في
حديقة الأفراح مرجوح، وهو:« إن كان عفوك لا يرجوه غير تقي».