[1] - الأبيات في حديقة الأفراح لإزاحة الأتراح: 36.
الأبيات دون البيت الرابع في
ديوان الإمام السجاد المطبوع: 68، عن نسخة« ت» فقط. وخرّجها قائلًا: انظر الصحيفة
السجادية: 513/ الدعاء 215، وذكرها ابن شهرآشوب في مناقبه 3: 291، وعنه في البحار
96: 197 ح 11، ومستدرك الوسائل 9: 353 ح 3.
والأبيات دون الرابع في المستطرف
1: 286.
ونسبها ابن عساكر في تاريخه 41:
359 إلى الحسن بن الحسن، ضمن ترجمة عليّ بن الحسين بن عبدالرزاق الشعراني. وفي مهج
الدعوات نُسبت إلى منازل.
قال الأصمعي: كنت أطوف حول الكعبة
ليلةً، فإذا شابّ ظريف الشمائل وعليه ذُؤابتان، وهو متعلّق بأستار الكعبة ويقول:
نامت العيون، وغارت النجوم، وأنت الملك الحيّ القيّوم، غلقت الملوك أبوابها،
وأقامت عليها حرّاسها، وبابك مفتوحٌ للسائلين، جئتك لتنظر إليَّ برحمتك يا أرحم
الراحمين. ثمّ أنشأ يقول: ... وذكر الأبيات. قال الأصمعي: فاقتفيته فإذا هو زين
العابدين.
[2] - في الديوان المطبوع:« قاطبةً» بدل« وانتبهوا».
في الديوان المطبوع:« وَحْدَكَ»
بدل« يا حَيُّ».
وَفْدك: الوافدون إليك من
الحُجّاج والمعتمرين، وفي الكافي 4: 255 ح 14 عن الإمام الصادق( ع): الحاجُّ
والمعتمر وفد اللّه، إن سألوه أعطاهم، وإن دعوه أجابهم، وإن شَفَعوا شفَّعهم، وإن
سكتوا ابتدأهم، ويعوّضون بالدرهم ألف ألف درهم.
نام کتاب : الديوان المنسوب إلى الإمام السجاد نویسنده : بهجت العطار، قيس جلد : 1 صفحه : 159