responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مسلك الوهابية في موازين العقل و الكتاب و السنة نویسنده : السيفي المازندراني، الشيخ علي أكبر    جلد : 1  صفحه : 132

أهل البيت عليهم السلام»[1].

وقد دلّ على هذه المضمون روايات متضافرة جمعها المحدّث المجلسى في البحار[2].

أما ما ورد في نهج البلاغة عن علي عليه السلام: «فإنّا صنائع ربّنا والناس بعد صنائع لنا»[3]. فالمقصود ظاهراً أنّ الناس خُلقوا لأجلنا، نظير ما ورد بقوله: «لولاك لما خلقت الأفلاك».

والحمد للَّه‌ربّ العالمين والصلاة على محمد وآله‌

الطيّبين الطاهرين عليهم السلام واللعنة على أعدائهم أجمعين.

فرغت من تسويد هذه الرسالة صباح يوم العشرين، من صفر المظفّر، بسنة 1429 ه ق.

العبدالخجلان من ساحة ربّه الغفّار

علي أكبر السيفي المازندراني.



[1] المصدر: ص 273 ح 19.

[2] المصدر: ص 261- 350

[3] نهج البلاغة: 386

نام کتاب : مسلك الوهابية في موازين العقل و الكتاب و السنة نویسنده : السيفي المازندراني، الشيخ علي أكبر    جلد : 1  صفحه : 132
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست