و الفاسق
المتظاهر بفسقه، اتقاء شرهما، من باب المداهنة الجائزة و لا يكاد يسمّى تقية. قال
بعض الصحابة: إنا لنكشر[1] في وجوه
أقوام، و إنّ قلوبنا لتلعنهم».[2]
[1] في الفروق: لنشكر ... و الكشر: بدو الأسنان عند
التبسم و كاشرة: إذا ضحك في وجهه و باسطه، انظر ابن منظور/ لسان العرب: ج 5، ص
142، مادة( كشر).