الخوفية- الاضطرارية و الإكراهية-، و لا معارضة بينها و بين حديث «لا تعاد».
و من هنا لم يعمل الأصحاب بحديث «لا تعاد» في موارد الاضطرار كالتيمّم و نحوه، و لم يفصّلوا في إجزاء الأوامر الاضطرارية بين الخمس المستثنى في حديث «لا تعاد» و بين غيرها.