الأحكام و كشف عن المغيبات في كتابه العزيز، و من هنا وصف القرآن
بالمبين، كقوله (تعالى): «الر تلك آيات الكتاب و قرآن مبين».[1] و قوله: «الر
تلك آيات الكتاب المبين».[2] و قوله: «قد جاءَكم نورٌ و كتاب مبين». فاذا صحّ
توصيف القرآن بأنه مبين، يصح توصيف منزلة بذلك، بهذا اللحاظ.
[1]-/ الحجر: 1.
[2]-/ هود: 96.