responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العروة الوثقى - طبع قديم نویسنده : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    جلد : 1  صفحه : 288

آثار المسجدية بالمرة يمكن القول‌[1] بخروجها[2] عنها[3] لأنها تابعة لآثارها و بنائها

3- مسألة إذا عين الشخص في بيته مكانا للصلاة

و جعله مصلى له لا يجري عليه حكم المسجد

4- مسألة كل ما شك في كونه جزء من المسجد

من صحنه و الحجرات التي فيه و منارته و حيطانه و نحو ذلك لا يجري عليه الحكم‌[4] و إن كان الأحوط[5] الإجراء إلا إذا علم‌[6] خروجه منه‌

5- مسألة الجنب إذا قرأ دعاء كميل‌

الأولى و الأحوط أن لا يقرأ منها[7] أَ فَمَنْ كانَ مُؤْمِناً كَمَنْ كانَ فاسِقاً لا يَسْتَوُونَ‌ لأنه جزء من سورة حم السجدة[8] و كذا الحائض و الأقوى‌[9] جوازه‌[10] لما مر[11] من أن المحرم قراءة آيات السجدة لا بقية السورة


[1] فيه تردد لا يترك الاحتياط( خ). فيه نظر( قمّيّ).

[2] مشكل فلا يترك الاحتياط( خونساري- گلپايگاني)

[3] لكنه ضعيف جدا( خوئي). لكن لا يحكم به( ميلاني). مشكل جدا( رفيعي).

[4] الا فيما كان ظاهره الجزئية كداخل السقف و داخل الحيطان( شريعتمداري).

[5] بل الأقوى فيما يكون بحسب الظاهر تحت يد المسلمين بعنوان المسجد و متعلقاته( گلپايگاني) ان لم يكن الأقوى فيما دلت الامارة الظنية كظاهر الحال و نحوه على جزئيته( ميلاني). لا يترك سيما في بيوتاته و حيطانه( نجفي).

[6] كالحجرات الواقعة في غربى جامع الكوفة على ما سمعناه عن شيوخنا العلماء الصلحاء و كانوا ينقلونه عن السلف يدا بيد كثيرا( نجفي).

[7] قد مر ان الحكم شامل لجميع الآيات فالاقوى عدم جوازه( رفيعي).

[8] بل الم سجدة( خ) بل هو جزء من الم السجدة و ان كان الحال لا يتفاوت بذلك( شريعتمداري). هذا من سهو القلم و الآية انما هي في سورة الم السجدة( خوئي). بل من سورة الم السجدة( ميلاني).

[9] القوّة ممنوعة( شاهرودي).

[10] قد مر ان الأحوط تركه( نجفي).

[11] قد مر انّ الأقوى حرمتها( خ). قد مر سابقا انّ الأقوى عدم الجواز( خونساري).

نام کتاب : العروة الوثقى - طبع قديم نویسنده : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    جلد : 1  صفحه : 288
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست