نام کتاب : الورود الجعفرية في حاشية الرياض الطباطبايية نویسنده : كاشف الغطاء، الشيخ عباس جلد : 1 صفحه : 27
مما جاور ذلك الجزء فنعم لكن تلك الكلية لا تثبت ذلك و يلزم
التماس دليل آخر، و عساه أشار بالإجماع الى سراية النجاسة الى الجميع لأنه المفهوم
من كلماتهم في متساوي السطوح و انحدار الطاهر مطلقاً دون العالي، و تفصيله في محله
فراجع شرحنا لتقف على الحقيقة.
قوله (رحمه اللّه) أو مع .. إلى آخره، عطف على مثلها و إطلاقه شامل لعدم بقاء الاسم.
قوله (رحمه اللّه) ممنوعة .. إلى آخره، بعد فرض كاشفية صدق الاسم عن الكثرة و المساواة و دوران الحكم
مدارهما لا معنى لمعلومية المنكشف فلا عبرة بالكاشف،
نام کتاب : الورود الجعفرية في حاشية الرياض الطباطبايية نویسنده : كاشف الغطاء، الشيخ عباس جلد : 1 صفحه : 27