ظهر نور الإسلام
فاستنارت به الدنيا وكرّم الإنسان بما لم يكرم أي مخلوق بمثله من المخلوقات، فقد
لل: [وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي ءَادَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ
وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ
مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا]، وذكر الله جل جلاله أطوار خلقه في الرحم فقال)
عز و جل (:] ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا
الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَامًا فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ
لَحْمًا ثُمَّ أَنْشَأْنَاهُ خَلْقًا ءَاخَرَ فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ
الْخَالِقِينَ]، وحبب الرسول الأعظم (ص) لنا الحمل وطلب الولد وأخبرنا
المعصومين أن الله يكفينا رزق الأولاد