responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نظرية الحكم في الإسلام نویسنده : الأراكي، الشيخ محسن    جلد : 1  صفحه : 57

25. فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَ رَسُولِهِ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَ كَلِماتِهِ وَ اتَّبِعُوهُ‌[1].

26. يا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ‌[2].

سابعاً: آية الاختيار

27. وَ رَبُّكَ يَخْلُقُ ما يَشاءُ وَ يَخْتارُ ما كانَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ سُبْحانَ اللَّهِ وَ تَعالى‌ عَمَّا يُشْرِكُونَ‌[3].

ثامناً: آيات القضاء

28. كقوله تعالى: وَ ما كانَ لِمُؤْمِنٍ وَ لا مُؤْمِنَةٍ إِذا قَضَى اللَّهُ وَ رَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ‌[4].

29. و منها قوله تعالى: وَ اللَّهُ يَقْضِي بِالْحَقِّ وَ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ لا يَقْضُونَ بِشَيْ‌ءٍ[5].

تاسعاً: آيات تعيين الحكام الإلهيّين‌

30. كآية نصب طالوت ملكاً على بني إسرائيل‌[6].

31. وآيات نصب الرسل وتعيينهم حكّاماً[7].


[1] سورة الأعراف: 158.

[2] سورة يس: 20.

[3] سورة القصص: 68.

[4] سورة الأحزاب: 36.

[5] سورة غافر: 20.

[6] سورة البقرة: 246- 248.

[7] كالآية 213 من سورة البقرة، والآية 25 من سورة الحديد، والآية 124 من سورة البقرة والآيات 83- 89 من سورة الأنعام، والآية 64 من سورة النساء، والآية 44 من سورة المائدة وغيرها.

نام کتاب : نظرية الحكم في الإسلام نویسنده : الأراكي، الشيخ محسن    جلد : 1  صفحه : 57
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست