لم يزل معه عليه السّلام حتّى
قتل بصفّين. جد ج 40/ 275، و كمبا ج 9/ 489.
16957-
أبو سعيد القمّاط:
روى
ابن سنان، عنه، عن الصادق عليه السّلام. التوحيد باب المشيّة.
16958-
أبو سعيد بن كثير الهلاليّ:
اسمه
عبيد بن كثير المذكور.
16959-
أبو سعيد المدائنيّ:
من
أصحاب الصادق عليه السّلام؛ كما عن البرقي أيضا. و وقع في طريق الكليني. علّمه
الصادق صلوات اللّه عليه ما يقوله في صلاة جعفر.
و
روى عنه عليه السّلام تفسير قوله تعالى: «ثُلَّةٌ مِنَ
الْأَوَّلِينَ»^؛ كما في فس، و جد ج 35/ 333، و كمبا ج 9/ 65.
عدّة
من رواياته المفيدة حسنه و كماله. منها: ما رواه فرات عن أبي سعيد المدائني قال:
قلت لأبي عبد اللّه عليه السّلام: ما معنى قوله: «وَ ما
كُنْتَ بِجانِبِ الطُّورِ إِذْ نادَيْنا» قال: كتاب كتبه اللّه- يا با
سعيد- في ورقة آس قبل أن يخلق الخلق بألفي عام، ثمّ صيّرها في عرشه أو تحت عرشه
فيها: يا شيعة آل محمّد قد أعطيتكم قبل أن تسألوني، و غفرت لكم قبل أن تستغفروني،
من أتاني منكم بولاية آل محمّد أسكنته جنّتي برحمتي.
و
رواه المفيد في ختص عن سهل بن زياد، عن عروة بن يحيى، عنه- و ساقه نحوه. كتاب
الإيمان ص 119، و كمبا ج 5/ 310، و جد ج 68/ 64، و ج 13/ 362.
و
روى كنز عنه في قوله تعالى: «كَلَّا إِنَّ كِتابَ
الْأَبْرارِ لَفِي عِلِّيِّينَ- إلى قوله:
كِتابٌ
مَرْقُومٌ» بالخير، مرقوم بحبّ محمّد و آل محمّد صلّى اللّه عليه و آله. كمبا ج
7/ 82، و جد ج 24/ 3.
16960-
أبو سعيد المعلّم: هو محمّد بن الفضل بن محمّد بن إسحاق المذكّر المذكور.
16961-
أبو سعيد المكاريّ:
إماميّ
لما في كمبا ج 7/ 423، و ج 8/ 87، و جد ج 27/ 304.