أبي بكر. كمبا ج 8/ 651، و جد ج 33/ 564.

و كان عامل أمير المؤمنين عليه السّلام بعين التّمر و سرّح معه ألف رجل.

كمبا ج 8/ 675 و 679، و جد ج 34/ 31 و 52. و في ذلك دلالة بيّنة على عدالته و كماله.

تسيير عثمان إيّاه إلى الشام و ما جرى بينه و بين معاوية. كتاب الغدير ط 2 ج 9/ 33.

12116- مالك بن ماعز بن مالك:

لم يذكروه. أقرّ عند رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله بالزنا فأمر برجمه. فهرب من الحفيرة. فرماه الزبير و قتله الناس. فأخبر النّبيّ بذلك، فقال: هلّا تركتموه يذهب إذا هرب؟! فإنّه هو الّذي أقرّ على نفسه. و ودّاه الرّسول من مال المسلمين.

كمبا ج 16/ 120، و جد ج 79/ 44. و لعلّه متّحد مع ماعز بن مالك الأسلمي المتقدّم.

12117- مالك بن مسمع بن مالك:

لم يذكروه. وقع في طريق الصّدوق في أماليه ص 294 عن عليّ بن أسباط، عنه، عن سماعة بن مهران، عن أبي عبد اللّه عليه السّلام- الخ.

12118- مالك بن مسمع المسمعيّ:

لم يذكروه. روى ابنا بسطام في كتاب الطبّ ص 62 عن النضر بن سويد، عن الحسين بن عبد اللّه الأرّجاني، عنه، عن قائد بن طلحة، عن الصادق عليه السّلام حديث المنع من الاستشفاء بالحرام، و كمبا ج 14/ 508، و جد ج 62/ 87. و كذا في الكافي ج 6 باب من اضطرّ إلى الخمر ص 414 بسند صحيح عن النضر بن سويد- الخ.

12119- مالك بن معول:

لم يذكروه. كان من حرّاس خشبة زيد الشهيد حين صلب بأمر هشام بن عبد الملك. كمبا ج 10/ 101، و جد ج 44/ 7.