11920- قيس بن سعد بن عبادة:

من خيار أصحاب رسول اللّه و أمير المؤمنين و الحسن صلوات اللّه عليهم.

مشكور. و من السابقين الّذين رجعوا إلى أمير المؤمنين عليه السّلام و لم يبايعوا أبا بكر.

مات سنة 60 و لم يكن له لحية و لا شعرة. و كان جميلا مع ذلك. و كان سيّاف النبي صلّى اللّه عليه و آله. و كان طوله ثمانية عشر شبرا في عرض خمسة أشبار.

كلماته مع أمير المؤمنين عليه السّلام الدالّة على حسنه و كماله و معرفته. كمبا ج 8/ 406 و 407، و جد ج 32/ 69- 74.

و هو من عظام رجال أمير المؤمنين عليه السّلام يوم صفّين. كمبا ج 8/ 499- 501، و جد ج 32/ 512- 519.

استعمله أمير المؤمنين عليه السّلام على مصر و ما جرى بينه و بين معاوية من المكاتبة و فيه مدائحه. كمبا ج 8/ 643 و 644، و جد ج 33/ 534 و 537.

عقد أمير المؤمنين عليه السّلام له عشرة آلاف. كمبا ج 8/ 696 و 612، و جد ج 33/ 394، و ج 34/ 127.

أشعاره المادحة الممدوحة يوم الغدير. كمبا ج 9/ 210. و شهادته بالولاية يوم الرحبة فيه ص 559، و جد ج 41/ 213، و ج 37/ 150، و كتاب الغدير ط 2 ج 1/ 58.

صار أميرا من قبل مولانا الحسن المجتبى عليه السّلام. كمبا ج 10/ 111 و 112، و فيه وفاؤه و مدائحه. و جملة مما يتعلق به فيه ص 114، و ج 14/ 146، و جد ج 44/ 47- 54 و 60، و ج 58/ 229.

رواياته عن أمير المؤمنين عليه السّلام. أمالي الشيخ ج 1/ 83، و ج 2/ 326، و جد ج 39/ 234، و كمبا ج 9/ 398.

جملة من أشعاره الراجعة إلى الغدير. كتاب الغدير ط 2 ج 2/ 67.

مدحه و شرافته و كلمات العامّة في فضله و جلالته. ج 2/ 69.