responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستدركات علم رجال الحديث نویسنده : النمازي الشاهرودي، الشيخ علي    جلد : 5  صفحه : 109

عبد اللّه بن مسكان لم يسمع إلّا حديث: من أدرك المشعر فقد أدرك الحجّ. و كان من أروى أصحاب أبي عبد اللّه عليه السّلام- الخ.

أقول: و رأيت له أحاديث كثيرة عن أبي عبد اللّه عليه السّلام أشار إلى عدّة منها العلّامة المامقاني. و نقل عن المجلسي الأوّل في شرح الفقيه أنّ له عن أبي عبد اللّه عليه السّلام قريبا من ثلاثين حديثا من الكتب الأربعة و غيرها. انتهى.

و عن تحرير الوسائل أنّ روايته عن أبي عبد اللّه عليه السّلام بغير واسطة كثيرة. انتهى.

أقول: و أشير إلى جملة من رواياته عن الصادق عليه السّلام: فراجع إلى الكافي ج 3 باب غسل الميّت ص 139، و الخصال ج 2/ 51، و كامل الزيارة ص 148 مكرّرا و كذا ص 149 و 165. و في ص 154 قال: شهدت أبا عبد اللّه عليه السّلام و قد أتاه قوم من أهل خراسان فسألوا- الخ.

و روى الكليني في الكافي ج 1 باب مولد الكاظم عليه السّلام ص 486 في الصحيح عن ابن مسكان، عن أبي بصير قال: قبض موسى بن جعفر عليه السّلام و هو ابن أربع و خمسين سنة في عام ثلاث و ثمانين و مائة. و عاش بعد جعفر عليه السّلام خمسا و ثلاثين سنة. و هذه صريحة في بقاء ابن مسكان إلى زمان الرّضا عليه السّلام. و أبو بصير كنية جمع. و موت أحدهم في سنة 150 لا ينافي ذلك. و جد ج 15/ 160، و ج 17/ 146، و كمبا ج 6/ 38، و 229، و مستدرك الوسائل ج 1/ 20.

و روى القمّي في تفسيره سورة الدخان بعد شرحه لليلة القدر و ما يقدّر فيه قال: حدّثني بذلك أبي، عن ابن أبي عمير، عن عبد اللّه بن مسكان، عن أبي جعفر و أبي عبد اللّه و أبي الحسن عليهم السّلام. و رواه في جد ج 4/ 101، و كمبا ج 2/ 136.

و يظهر منه روايته عن الباقر عليه السّلام؛ إلّا أن يقال بالإرسال و هو خلاف الظاهر.

و في الفقيه ج 2 باب ما جاء في مانع الزكاة ص 12 ح 11 قال: و روى ابن مسكان، عن أبي جعفر صلوات اللّه عليه قال- الخ.

و في مشكاة الطبرسي باب حقوق الوالدين عن عبد اللّه بن مسكان قال:

نام کتاب : مستدركات علم رجال الحديث نویسنده : النمازي الشاهرودي، الشيخ علي    جلد : 5  صفحه : 109
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست