و
سائر ما يفيد حسنه. جد ج 38/ 307، و ج 41/ 21، و ج 22/ 114، و ج 8/ 57، و كمبا ج
6/ 698، و ج 3/ 306، و ج 9/ 334 و 512.
النبوي
صلّى اللّه عليه و آله لزيد: أنت أخونا و مولانا. جد ج 20/ 373، و كمبا ج 6/ 566.
لمّا
أصيب زيد بن حارثة، انطلق رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله إلى منزله.
فلما
رأته ابنته، جهشت فانتحب رسول اللّه. و قال له بعض أصحابه: ما هذا يا رسول اللّه؟
قال: هذا شوق الحبيب إلى الحبيب. جد ج 16/ 236، و كمبا ج 6/ 152.
أقول:
قتل شهيدا في غزوة موتة، في الجمادى سنة ثمان من الهجرة.
خروجه
مع رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله إلى الطائف. جد ج 19/ 22 و 15، و كمبا ج 6/
406 و 407. و في السفينة ما يتعلّق به. و ابنه عبد الرحمن يأتي.
و
في رواية علقمة، المروية في أمالي الصدوق مج 22 عدّ الصادق عليه السلام من
الاكاذيب المنسوبة إلى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله، هواه إلى امرأة زيد بن
حارثة- الخ.
سراياه
التي أمّره رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله على المسلمين. جد ج 20/ 374- 376، و
كمبا ج 6/ 567.
قوله
في حقه: خير امراء السرايا زيد بن حارثة، أعدلهم في الرعية و أقسمهم بالسويّة.
ذكره في الناسخ ص 136.
قيل:
و زوّجه رسول اللّه أمّ أيمن حاضنته و مولاته، فولدت له اسامة بن زيد.
و
لا ينافي ذلك ازدواجه بزينب بنت جحش.
تعلّق
زيد بن حارثة بعامّة اغصان شجرة طوبى كما في كمبا ج 3/ 339. و مدحه و بيان نوره
الذي اعطاه اللّه في الدنيا و الآخرة ج 6/ 690، و جد ج 8/ 166، و ج 22/ 79.