روى
عنه محمّد بن سنان. الكافي ج 2 كتاب الايمان و الكفر، باب الانصاف و العدل ص 147.
5272-
خالد بن ناجد و أخوه عبد اللّه:
من
رهط مخنف بن سليم و من شهداء صفّين.
5273-
خالد بن نجيح الجوان أو الجواز أو الحوار أو الجوار:
عدّوه
من أصحاب الصادق و الكاظم صلوات اللّه عليهما.
ما
يدلّ على مدحه و جلالته: قال: دخلنا على أبي عبد اللّه عليه السلام. فقال:
مرحبا
بكم و اهلا و سهلا، إنّكم ما أحببتمونا لقرابة بيننا و بينكم، و لكن لقرابتنا من
رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله، فالحبّ لرسول اللّه على غير دنيا أصبتموها منّا
و لا مال أعطيتم عليه. أجبتمونا في توحيد اللّه وحده لا شريك له. إنّ اللّه قضى
على أهل السموات و أهل الارض فقال: «كلّ شيء هالك إلّا وجهه» و ليس يبقى إلّا
اللّه وحده لا شريك له. اللهم كما كانوا مع آل محمّد في الدنيا فاجعلهم معهم في
الآخرة، اللّهم كما كان سرّهم على سرّهم و علانيتهم على علانيتهم فاجعلهم في ثقل
محمّد يوم القيامة. كمبا ج 7/ 384، و جد ج 27/ 126.
شى:
عن خالد بن نجيح، عن الصادق عليه السلام في قوله: «ألا بذكر اللّه تطمئنّ القلوب»
قال: بمحمّد صلّى اللّه عليه و آله تطمئنّ القلوب، و هو ذكر اللّه و حجابه. كمبا ج
7/ 38، و جد ج 23/ 187.
ير:
عنه، عن أحدهما قال: إنّ الامام ليسمع الصوت في بطن امّه- الخبر. ثم ذكر ما يكتب
على عضده الايمن و أنّه يرفع له عمود يرى به أعمال الخلائق. كمبا ج 7/ 190، و جد ج
25/ 41.
ير:
عنه قال: دخلت على أبي الحسن عليه السلام و هو في عرصة داره، و هو يومئذ بالرميلة
فلما نظرت إليه قلت: بأبي أنت و امّي يا سيّدي مظلوم مغصوب مضطهد، في نفسي، ثم
دنوت منه فقبّلت بين عينيه و جلست بين يديه، فالتفت إليّ