و روى عن الصادق عليه السلام
كفر عائشة و حفصة و عزمهما بأن تسقيا رسول اللّه سمّا، فلمّا اخبره تعالى بفعلهما
همّ بقتلهما فحلفتا أنّهما لم تفعلا. جد ج 22/ 246، و كمبا ج 6/ 731.
و
روى نجاة شيعة أمير المؤمنين عليه السلام و أهل ولايتهم يوم القيامة.
و
لما سمع حديث وهب بن منبّه أنّ موسى بن عمران نظر إلى الاشجار و الأحجار و النبات
تنطق بذكر محمّد و اثني عشر وليّا و وصيّا له من بعده و فضائلهم ذكر ذلك لجعفر بن
محمّد عليه السلام فقال: حقّ ذلك هم اثنا عشر من آل محمّد علي و الحسن و الحسين و
علي بن الحسين و محمّد بن علي و من شاء اللّه.
قلت:
جعلت فداك إنّما أسألك لتفتيني بالحق. قال: أنا و ابني هذا- و أومى إلى ابنه موسى-
و الخامس من ولده- الخ. إلى غير ذلك فراجع إليه، و الى كتاب التفضيل للكراجكي ص
20.
و
يظهر من حديثه لعبد اللّه بن الهيثم في سنة مائتين أنّه بقي الى سنة 200. أمالي
الشيخ ج 2/ 198. و تقدّم أخوه الحسن.
4477-
الحسين العلوي:
روى
عن أبيه، عن أمير المؤمنين عليه السلام. و روى عنه ابنه محمّد. الكافي ج 6 كتاب
الزيّ باب غسل الرأس ص 505.
4478-
الحسين بن علي بن إبراهيم بن محمّد بن الحنفيّة:
تقدّم
جدّه و ابنه أحمد، و أبوه يأتي.
4479-
الحسين بن علي بن إبراهيم و أخوه محمّد:
روى
علي بن محمّد، عنهما في سنة 279 عن محمّد بن علي بن عبد الرحمن العبدي.
كمبا
ج 13/ 111، و جد ج 52/ 26.
لكن
نقل هذه الرواية في الكافي و كمال الدين و أبدلا الحسين بالحسن و تقدّم.