العبدي منسوب إلى عبد قيس، و
ربما قيل: عبقسي. رأى مولانا أبا جعفر (عليه السلام)، و روى عن الكاظم (عليه
السلام) كما قاله العلامة في صه. و لعلّ المراد بأبي جعفر (عليه السلام) مولانا
الباقر (عليه السلام)، و هو كان عالما بالخطب و معلما لها، كما ذكرنا في «خطب».
547-
إبراهيم بن نعيم الأزدي:
لم
يذكروه. و قد وقع في طريق الشيخ في التهذيب ج 6 ص 260 عن الحسن بن محبوب، عنه قال:
سألت أبا عبد اللّه (صلوات اللّه عليه) ... الخبر.
548-
إبراهيم بن نوبخت:
لم
يذكروه. و هو صاحب كتاب الياقوت، وصفه العلامة في شرحه عليه المسمى بأنوار الملكوت
بقوله: شيخنا الأقدم و إمامنا الأعظم. مستدرك الوسائل ج 3 ص 779.
549-
إبراهيم الوراق السمرقندي:
لم
يذكروه. و قد روى الكشي عنه، عن علي بن محمد القمي. الكشي جد ص 481.
550-
إبراهيم بن وضاح الجمعي:
من
أتباع معاوية يوم صفين، قتله الأشتر. كتاب نصر بن مزاحم ص 174 و 176، و كمبا ج 8 ص
484، و جد ج 32 ص 443.
550-
إبراهيم بن الوليد بن حماد:
لم
يذكروه. و قد روى ابن عقدة عنه، عن أبيه، عن أحمد بن يعلى، حديث الولاية.
552-
إبراهيم بن وهب أبو جعفر:
لم
يذكروه. و هو من أصحاب الكاظم و الصادق (عليهما السلام)، و قد وقع في طريق الثقة
الجليل الصفار- في البصائر الجزء الثاني باب أنّ الأئمة (عليهم السلام) يأتيهم
الجنّ فيسألونهم- عن أحمد بن محمد، عن القاسم بن يحيى، عن جدّه الحسن بن راشد، عن
يعقوب بن إبراهيم بن محمد بن عبد اللّه بن جعفر الطيار قال: سمعت إبراهيم بن وهب و
هو يقول: خرجت و أنا أريد أبا الحسن (عليه السلام) بالعريض ... إلى آخره. ثمّ ذكر
مراجعة الجنّ إلى أبي الحسن موسى الكاظم (عليه السلام)، و يظهر من هذه الرواية
حسنه و حسن عقيدته. كمبا ج 14