20- اسماعيل بن محمد بن يزيد بن
ربيعة السيد الحميرى الشاعر المفلق، يكنى ابا هاشم كان رافضيا.
قال
ابن حجر: قلت: و فى رجال الشيعة لابن ابى طى بخطّه: ان السيد ذكر عن ابى خالد
الكابلى انه كان يقول بامامة ابن الحنفيّة، فقدم المدينة، فرأى محمدا يقول لعلى بن
الحسين: يا سيدى، فسأله عن ذلك. فقال: انّه حاكمنى الى الحجر الاسود، و زعم انه
ينطق، فسرت معه اليه فسمت الحجر يقول: يا محمد، سلّم الامر لابن اخيك فهو أحقّ به،
فصار ابو خالد من يومئذ اماميّا، فلما بلغ ذلك السيّد الحميرى، رجع عن الكيسانيّة،
و صار اماميا.
لسان
الميزان، ج 1، ص 674، ش 1370
21-
اسماعيل بن يحيى العبسى الكوفى، يكنّى أبا احمد
قال
ابن حجر: قال ابن ابى طى: ثقة من رجال الشيعة، روى عن محمد بن جرير بن رستم، روى
عنه الشيخ المفيد.
لسان
الميزان، ج 1، ص 685، ش 1392
22-
اشرف بن الاغر بن هاشم العلوى النسابة من اهل حلب، (الملقب ب) تاج العلى الشريف
النسّابة الحسنىّ الرملىّ الرافضى الذى كان بآمد. توفّى بحلب.
قال
الذهبى: ذكره يحيى بن أبى طىّ فى تاريخه فقال: هو شيخنا العلامة الحافظ النسّابة
الواعظ الشاعر. قدم علينا و صحبته و قرأت عليه نهج البلاغة و كثيرا من شعره، و
أخبرنى أنّه ولد بالرملة فى غرّة المحرّم سنة اثنتين و ثمانين و أربعمائة، و عاشة
مائة و ثمانيا و عشرين سنة. قال لى: و استهلّت علىّ سنة احدى و عشرين و خمس مائة
بعسقلان، و فيها اجتمعت بالقاضى أبى الحسن علىّ بن عبد العزيز الصّورى الكنانىّ، و