responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 5  صفحه : 9

5- في مجمع البيان‌ قرأ على عليه السلام «أو أثرة» بسكون الثاء من غير الف.

6- في أصول الكافي محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد عن ابن محبوب عن جميل بن صالح عن أبى عبيدة قال: سئلت أبا جعفر عليه السلام عن قول الله تعالى: «ائْتُونِي بِكِتابٍ مِنْ قَبْلِ هذا أَوْ أَثارَةٍ مِنْ عِلْمٍ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ» قال: عنى بالكتاب التوراة و الإنجيل و أثاره من علم فانما عنى بذلك علم أوصياء الأنبياء.

7- على بن إبراهيم عن محمد بن عيسى عن يونس عمن ذكره عن سليمان بن خالد قال: قال ابو عبد الله عليه السلام: ان في الجفر الذي يذكرونه‌[1] لما يسوءهم لأنهم لا يقولون الحق و الحق فيه فليخرجوا قضايا على و فرائضه ان كانوا صادقين، و سلوهم عن الخالات و العمات‌[2] و ليخرجوا مصحف فاطمة عليها السلام، فان فيه وصية فاطمة و معه‌[3] سلاح رسول الله صلى الله عليه و آله ان الله عز و جل يقول: فأتوا بكتاب‌ «مِنْ قَبْلِ هذا أَوْ أَثارَةٍ مِنْ عِلْمٍ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ».

8- في بصائر الدرجات احمد بن محمد عن النضر بن سويد عن هشام بن سالم عن سليمان بن خالد قال: سمعته‌[4] يقول: ان في الجفر الذي يذكرونه ما يسوؤهم انهم لا يقولون الحق و الحق فيه فليخرجوا قضايا أمير المؤمنين و فرائضه ان كانوا صادقين، و سلوهم عن الخالات و العمات و ليخرجوا مصحفا فيه وصية فاطمة و سلاح رسول الله صلى الله عليه و آله، ثم قال: «ائْتُونِي بِكِتابٍ مِنْ قَبْلِ هذا أَوْ أَثارَةٍ مِنْ عِلْمٍ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ»

9- في عيون الاخبار في باب ذكر مجلس الرضا عليه السلام مع المأمون في الفرق بين العترة و الامة كلام طويل للرضا عليه السلام و فيه حدثني ابى عن جدي عن‌


[1] مرجع الضمير- على ما قاله المجلسي( ره) في مرآة العقول-: الائمة الزيدية من بنى الحسن و هم الذين يفتخرون به و يدعون انه عندهم.

[2] اى عن خصوص مواريثهن.

[3] اى مع الجفر أو مصحف فاطمة( ع)

[4] اى سمعت أبا عبد الله( ع)، بقرينة الخبر الماضي.

نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 5  صفحه : 9
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست